التخطي إلى المحتوى


10:00 م


الأربعاء 12 أكتوبر 2022

كتبت – شيماء مرسي

يقصد بفحص سرطان الثدي إجراء فحوصات على النساء دون حدوث أي أعراض أو علامات للكشف عن المرض في مرحلة مبكرة، وهذا يسمح بالعلاج المبكر الذي يقلل المعاناة والوفاة بسبب المرض، وفقا لموقع ” timesofindia”.

ما الفحوصات التي يتم إجراؤها للفحص؟

يوصى بفحص الثدي السريري السنوي من قبل الطبيب والتصوير الشعاعي الرقمي للثدي (الأشعة السينية).

ويتم فحص الموجات فوق الصوتية في المرضى الذين يعانون من كثافة الثدي ويستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي في فحص النساء المعرضات لخطر الإصابة بسرطان الثدي.

في أي عمر ومن يجب أن يخضع للفحص؟

يجب أن تخضع كل امرأة لفحص سرطان الثدي، ومن الأفضل أن تبدأ النساء في سن الأربعين ويستمر سنويًا حتى سن 70 عامًا.

ويقيم الأطباء المخاطر من خلال معرفة العمر الحالي للمرأة وموعد أول دورة شهرية والعمر الذي أنجبت فيه طفلها الأول أو عدم وجود وعدد الأقارب من الدم المصابين بسرطان الثدي.

وينصح الطبيب النساء اللواتي عانين من قبل من تضخم غير نمطي في الثدي بالخضوع للتصوير بالرنين المغناطيسي سنويًا بدءًا من سن 25-30 عامًا.

وبالنسبة للمرأة التي لديها أحد أفراد أسرتها مصاب بسرطان الثدي أو الجينات التي تسببه يمكن إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي أو التخليق المقطعي كمكمل للتصوير الشعاعي للثدي للفحص.

أخطاء ترتكبها المرأة أثناء الفحص الذاتي للثدي:

– الفحص السريع:

أثناء الفحص يجب قضاء 5 دقائق على الأقل على كل ثدي، لذا يجب تجنب القيام به بشكل سريع.

– اختيار الأيام الخاطئة من الشهر:

خلال فترات معينة يمكن أن يصبح الثدي ثقيلًا أو طريا (ضعيفا) بسبب التغيرات الهرمونية، لذلك من الأفضل تجنب الفحص الذاتي للثدي في هذه الأيام.

اقرأ أيضا..

طقس غير مستقر وأمطار.. نلبس صيفي ولا شتوي هذه الأيام؟

10 نصائح للتعامل مع الاحتراق النفسي الدراسي

قد يسبب 5 مخاطر صحية.. طبيب يحذر من نوع ساندوتشات شهير للأطفال

متى تكون رائحة الجسم الكريهة علامة على مرض خطير؟

خطأ شائع يدمر العلاقة بين الزوجين.. خبيرة تحذر

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *